روايات و قصص رومانسية واقعية
قصص حب
رواية النافذة ... قصة مثيرة جدا و رائعة ... قصة حزينه واقعية ذات أحداث شيقة و غامضة ... قراءة ممتعة ♥
فقال له لبيب : تعالَ معي لأوصلك ، و لما خرج إلى السيارة ..
قال عم فتحي : ماذا تفعل هنا في الشركة ليلاً و ما علاقتك بخزنة الأوراق ... فأوقف لبيب السيارة في مكان خالٍ من المارة ، و تظاهر بأن هناك عطلاً في السيارة ، نزل و أخرج من شنطة السيارة آلة حديدية ثقيلة ، و دخل السيارة نزل بها على رأس عم فتحي حتى تأكد من موته ، و رماه جانب الطريق ، و انطلق مسرعاً و سعيداً أنه نجى من عم فتحي ...
ثم ذهب لبيب إلى الشرطة و أبلغ بسرقة المفاتيح ، و أن الخزنة بها ملايين الجنيهات ، ولا يعلم أحد من سرقها ..
و أن الذي سرق المفاتيح قتل عم فتحي.. قامت الشرطة مسرعة بوضع حراسة على البوابات بصورة غير مرئية ، فأمامهم قضيتان قضية قتل و قضية سرقة و الفاعل واحد ..
و وُضع في الحبس حتى تُجمع الشرطة أطراف القضية .. و واجهته الشرطة بلبيب فكذَّبه و قال له " أنت لص و خُنت اليَدَ التي سانَدَتْك .. هنا فهم رائد أنه وقع في مكيدة و انهارت قواه ، و الشرطة ليس لها إلا الأدلة .. ذهب لبيب ليدير الشركة ، و انتشر الخبر بأن رائد سرق و فعل و فعل ..
و أيام و جاء الخبر من الخارج بوفاة الأستاذ أكرم ، و حزن الجميع حزناً لا يوصف على فقده .. و بعد وصول ريم ، جاء الجميع للعزاء و جاء أستاذ لبيب و حكى لها أخبار الشركة و أن موظفاً اسمه رائد سرق كل أموال الشركة و أنه قتل عم فتحي .. الجميع لا يعرف أن ريم تعرفه جيداً ، فكانت حزينة جداً من أجل زوجها .. و بعد اسبوع من وصولها ذهبت إلى الشرطة ؛ لتحاول تبرئة رائد و تعيد مسار التحقيق .
سمع منها الضابط المسؤول عن القضية و أنه على عاتقها مسؤولية تبرئة رائد بشهادة و قال لها بعد أيام هناك أمر سيضع كل شئ في نصابه و سيكون الأمر الفاصل في القضية .. انتظرت ريم أيام ما بين البكاء على زوجها ، و ما بين مسؤوليتها عن تبرئة رائد فهي لا تشك لحظة أنه يسرق .. و بعد أيام دخلت الشركة قوة من الشرطة لتقبض على لبيب أمام الجميع وسط ذهول الجميع ..
حتى جاء مساء اليوم التالي و جاء رائد و فتح و دخل و الشرطة تراقبه حتى وصل إلى خزينة الأموال و معه حقيبة و بدأ بجمع الأموال و يعبئ في الحقيبة .. فالتفَّت حوله الشرطة و قبضت عليه متلبساً ، و قد أصابه الذهول و لا يفهم أي شئ .. حتى جلس معه الضابط و أثناء التحقيق كان مذهولاً ، و حكى لهم عن كل شئ و أن الأستاذ لبيب هو الذي طلب منه ذلك .
قصص حب حزينة
و وُضع في الحبس حتى تُجمع الشرطة أطراف القضية .. و واجهته الشرطة بلبيب فكذَّبه و قال له " أنت لص و خُنت اليَدَ التي سانَدَتْك .. هنا فهم رائد أنه وقع في مكيدة و انهارت قواه ، و الشرطة ليس لها إلا الأدلة .. ذهب لبيب ليدير الشركة ، و انتشر الخبر بأن رائد سرق و فعل و فعل ..
قصص حب حزينة واقعية
و أيام و جاء الخبر من الخارج بوفاة الأستاذ أكرم ، و حزن الجميع حزناً لا يوصف على فقده .. و بعد وصول ريم ، جاء الجميع للعزاء و جاء أستاذ لبيب و حكى لها أخبار الشركة و أن موظفاً اسمه رائد سرق كل أموال الشركة و أنه قتل عم فتحي .. الجميع لا يعرف أن ريم تعرفه جيداً ، فكانت حزينة جداً من أجل زوجها .. و بعد اسبوع من وصولها ذهبت إلى الشرطة ؛ لتحاول تبرئة رائد و تعيد مسار التحقيق .
سمع منها الضابط المسؤول عن القضية و أنه على عاتقها مسؤولية تبرئة رائد بشهادة و قال لها بعد أيام هناك أمر سيضع كل شئ في نصابه و سيكون الأمر الفاصل في القضية .. انتظرت ريم أيام ما بين البكاء على زوجها ، و ما بين مسؤوليتها عن تبرئة رائد فهي لا تشك لحظة أنه يسرق .. و بعد أيام دخلت الشركة قوة من الشرطة لتقبض على لبيب أمام الجميع وسط ذهول الجميع ..
تعليقات
إرسال تعليق