قصص رعب مخيفة 2020
قصه قصيره للاطفال
قصة طريق من ضباب الجزء الرابع
مر وقت ليس بقليل على عملي في المكتبة ، و جاء اليوم الذي الذي لطالما تمناه اللئيم نادر .. قصص حزينه (( أهلاً بك أيها اللص )) قال البائع بنصف ابتسامة ، و رمقني كما لو كنت أعتى أعدائه و رماني نادر بنظرات خبث كالأفعى ، بعدما تسمرت مكاني و سال على ظهري و جبيني عرق بارد .. فتشكلت عقدة من المسامير في بطني ، و قفت تلك اللحظات التي لم تكن عيني ترى شيئا سوى الضباب ، كانت أول مرة لي أشعر فيها بهذا الشعور الحقير ، دفعني البائع بعنف حتى تجرَّح كتفي كما لو أنني كيس قمامة نتن ..
(( لن أضيع وقتي و رصيدي في أن أتصل على الشرطة لتأخذ خرقة بالية مهترأة مثلك .. يالك من حقير )) و نظر كل منهما إلي باستهزاء و بغض و بعض السخرية ..
بعد هذه الثواني المعدودة ، هرعت إلى المنزل و قد تجمد الدم في عروقي ، و عيناي تتصلب فيها الدموع .. لم أستطع أن أنطق ببنت شفة . لم أفهم في لحظة ما ، لماذا لم أسأله عن سبب ذلك أو لم أقل له أنني لم أفعل ذلك .. عدت إلى المنزل حتى وضعت قدمي بالشقة فسالت من عيوني أنهار من الحسرة ، هرولت أمي بوجه جامد و شاحب ، جحظت عيناها حينما رأت فقد كنت في أسوء حالاتي .. لم يمر يوم مثل هذا عليَّ قط ..قصص رعب مخيفة
ضمتني أمي برقة وواستني بدموعها البلورية المتلألئة دون أن تعرف سبب بكائي .. كنت أريد أن أتحدث ولكن الكلمات كانت تتلعثم قبل أن تخرج إلى شفاهي ، الشئ الوحيد الذي استطعت قوله .. (( أمي )) .. فضمتني إليها أكثر .. شعرت أني في عالم آخر من الدفئ و الحنان ، لدرجة أني نسيت في تلك اللحظات كل الأعباء التي على كاهلي .. بعدما مسحت بيدها الملائكية على وجهي بالماء . جلست معها و سردت لها كل ماحدث ،قصص
بعد هذه الثواني المعدودة ، هرعت إلى المنزل و قد تجمد الدم في عروقي ، و عيناي تتصلب فيها الدموع .. لم أستطع أن أنطق ببنت شفة . لم أفهم في لحظة ما ، لماذا لم أسأله عن سبب ذلك أو لم أقل له أنني لم أفعل ذلك .. عدت إلى المنزل حتى وضعت قدمي بالشقة فسالت من عيوني أنهار من الحسرة ، هرولت أمي بوجه جامد و شاحب ، جحظت عيناها حينما رأت فقد كنت في أسوء حالاتي .. لم يمر يوم مثل هذا عليَّ قط ..قصص رعب مخيفة
قصص اطفال جديدة 2020
قصص حزينه و مؤثرة
ضمتني أمي برقة وواستني بدموعها البلورية المتلألئة دون أن تعرف سبب بكائي .. كنت أريد أن أتحدث ولكن الكلمات كانت تتلعثم قبل أن تخرج إلى شفاهي ، الشئ الوحيد الذي استطعت قوله .. (( أمي )) .. فضمتني إليها أكثر .. شعرت أني في عالم آخر من الدفئ و الحنان ، لدرجة أني نسيت في تلك اللحظات كل الأعباء التي على كاهلي .. بعدما مسحت بيدها الملائكية على وجهي بالماء . جلست معها و سردت لها كل ماحدث ،قصص
مرعبة جدا
(( لقد قلت لك أن ذلك اللئيم سيسبب لك المتاعب و الأذى كنت أعرف ذلك .. كنت أعرف )) ، و أكملت أمي بكائها المرير ، الذي أضاف جرعة أضخم إلى همومي ، كادت تقضي تلك الدموع الغالية عليَّ لوهلة .
خرجت تلك الليلة إلى الشرفة و نظرت إلى السماء .. و عادت الغيوم السوداء يخرج من بين ثناياها سهام من ضوء قرمزي كئيب ، كأنها تواسيني .. كنت قد فقدت الأمل في كل شئ في تلك الحياة البائسة ، و تمنيت لو أصعد من تلك الدنيا لأذهب الى خالقي حيث أبي .. كنت أتخيله ينظر إلي و هو في الجنة . بل حلمت به أكثر من مرة .. و في إحداها قال لي أنه في مكان أفضل بكثير ،
في تلك الليلة قضت أمي كل الوقت تصلي و تدعوا باكيتاً متضرعتاً إلى الله .. و عندما انتهت جلست معي ،
(( أنا واثقة يا ولدي لن يتركنا ..)) قالت واثقة (( الله دائماً مع عباده المظلومين )) . ضممتها إلي بشدة .
عدت إلى السرير و وضعت جسدي المهترئ الذي قد حمل على كاهله قلاعاً من شرور و هموم ..
نظرت إلى السماء ، همهمت بأدعية قد علمتني إياها أمي . حل السواد فجأة ، فقد كنت متوغلاً في نوم كأني لم أذق مثله أبداً .. استيقظت صباحاً على جرس البيت يدق نظرت إلى الساعة ، إذا بها الرابعة عصراً ، ففزعت عن السرير .. كجندي تدق عليه طبول الحرب و الدمار ، فقد كان يوم الجمعة .. و لم توقظني أمي ، ذهبت أتمايل كالأبله لأرى من بالباب ، ظننت لوهلة أن الموت جاء ينتشلني من تلك المسكينة و لكني كنت متشائماً أكثر من اللازم ، و إذ أفتح الباب لأجد ...
الجزء الخامس من هنا
خرجت تلك الليلة إلى الشرفة و نظرت إلى السماء .. و عادت الغيوم السوداء يخرج من بين ثناياها سهام من ضوء قرمزي كئيب ، كأنها تواسيني .. كنت قد فقدت الأمل في كل شئ في تلك الحياة البائسة ، و تمنيت لو أصعد من تلك الدنيا لأذهب الى خالقي حيث أبي .. كنت أتخيله ينظر إلي و هو في الجنة . بل حلمت به أكثر من مرة .. و في إحداها قال لي أنه في مكان أفضل بكثير ،
قصص حزينه جدا لدرجة البكاء
قصص اطفال مكتوبة
نظرت إلى السماء ، همهمت بأدعية قد علمتني إياها أمي . حل السواد فجأة ، فقد كنت متوغلاً في نوم كأني لم أذق مثله أبداً .. استيقظت صباحاً على جرس البيت يدق نظرت إلى الساعة ، إذا بها الرابعة عصراً ، ففزعت عن السرير .. كجندي تدق عليه طبول الحرب و الدمار ، فقد كان يوم الجمعة .. و لم توقظني أمي ، ذهبت أتمايل كالأبله لأرى من بالباب ، ظننت لوهلة أن الموت جاء ينتشلني من تلك المسكينة و لكني كنت متشائماً أكثر من اللازم ، و إذ أفتح الباب لأجد ...
الجزء الخامس من هنا
تعليقات
إرسال تعليق